السعادة الوظيفية THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

السعادة الوظيفية Things To Know Before You Buy

السعادة الوظيفية Things To Know Before You Buy

Blog Article



كي يكون الموظف سعيداً في عمله عليه فصل العمل عن الحياة الشخصية، فلا يجب أن ينقل عمله إلى المنزل ويسعى إلى إنهاء عمله مُهمِلَاً حياته الشخصية، وخلاف ذلك صحيح أيضاً، لذلك تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية سينعكس إيجاباً على العمل.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

نصائح لتأمين الوصول إلى الاجتماعات المسجلة وتنفيذ التشفير

العدد : ١٧٠١٠ - الجمعة ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٥ ربيع الآخر ١٤٤٦هـ

وأضافت أن هناك برنامجاً يختص بالاهتمام بصحة الموظفين والتغلب على التحديات التي قد تواجههم وتؤثر على أدائهم المهني ويطلق عليه "الصحة سعادة"، مشيرة إلى برنامج آخر يدعى (الرياضة سعادة) ويعمل على إقامة فعاليات متعددة تعمل على نشر وتحفيز الموظفين للاهتمام بالرياضة، خاصة أنها تنعكس إيجاباً على مردودهم الإنتاجي والشعور بالنشاط الدائم والمتجدد.

فعندما تستمتع بما تقوم به خلال عملك، تجد الحافز والشغف لإتقان عملك اكثر. ومن تجربة احد الكتاب يقول" على صعيد شخصي، أستمتع أثناء العمل، وحين يعوزني الدافع والشغف أتصرف كما لو كنت مستمتعاً، بالتزامن مع اتخاذ تعبيرات جسدية إيجابية؛ لأجد نفسي بعد برهة مستمتعاً أكثر بالعمل."

المرونة ومواكبة التغيير: تعد القدرة على تحمُّل التغيرات أمراً ضرورياً لتحقيق السَّعادة في الحياة العملية، فنحن نشهد في زماننا هذا العديد من التطورات التكنولوجية السريعة والتي يتوجب على الشخص تقبُّلها وتكييف مهاراته معها.

السعادة الوظيفية تعزز التعاون وتعمل على بناء علاقات إيجابية في مكان العمل.

الرعاية الصحية: تلعب دوراً هاماً في تعزيز جهود التحكم بتكاليف الرعاية الصحية والحفاظ على قوى عاملة سعيدة ومنتجة.

إنَّ علم النفس الإيجابي، أو علم السَّعادة، الذي أصبح شائعاً في العقد الماضي، كان الخطوة الأولى من قِبل المتخصصين في الصحة العقلية لقياس أهمية الفرح في مختلف مناحي الحياة؛ حيث كان البحث النفسي لسنوات عديدة مضت مرتبطاً بالعناية بالمشكلات العقلية وإعادة الحياة إلى طبيعتها، ومع ذلك فإنَّ علم النفس الإيجابي ليس مجرَّد علاج؛ بل ينطوي على تعزيز ما هو صحيح بدلاً من تصحيح الخطأ.

تعرف أسباب الضغط في بيئة العمل وكيفية مواجهته وتحدد كيف تصبح أكثر سعادة في العمل.

لا تنتظر فقدان النعمة حتى تشعر بقيمتها؛ بل انظر إلى ما هو موجود لديك بعين الرضى، فالحياة دون شعور الرضى صعبة جداً وكذلك العمل لا يمكنك الوصول فيه إلى شعور السعادة ما لم تكن راضياً وممتناً أيضاً.

العدد : ١٧٠١٠ - الجمعة ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٥ ربيع الآخر ١٤٤٦هـ

تشجيع الموظفين على التعلم السعادة الوظيفية الذاتي وضرورة الاستمرار في تطوير الذات وحصد المعارف المختلفة.

Report this page